- 22.11.2020
لقد فوجئت بقراءة خبراً اليوم حول إطلاق بعض الشخصيات الثقافية المرموقة من مخرجين، وموسيقيين، وقادة الأوركسترا، وغيرهم من المبدعين والنخب الثقافية، نداءً إلى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، يطالبون فيها بإدراج التراث الثقافي والفني والمعماري المسيحي في إقليم ناغورني كاراباخ إلى قائمة مواقع التراث العالمي لليونسكو من أجل ضمان الحفاظ عليها مستقبلاً.
- 19.11.2020
بعث سماحة المفتي الشيخ راوي عين الدين رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية ومجلس شورى المفتين لروسيا برسالة تهنئة إلى معالي الشيخ عبد الله بن محمد بن عبد الله السالمي، وزيرالأوقاف والشؤون الدينية في سلطنة عُمان، بمناسبة الذكرى الخمسين للعيد
الوطني، والذي تحتفل به السلطنة في 18 نوفمبر من كل عام، جاء فيها
- 17.11.2020
- موسكو
- 19.08.2020
لقد فجع العالم الإسلامي بخبر موت أخينا الأكبر وشيخنا الحكيم آية الله محمد علي تسخيري الذي كرس سنوات عديدة من حياته في العمل لدى مجمع التقريب بين المذاهب الإسلامية كما عمل أيضًا في السنوات الأخيرة مستشارًا لقائد الثورة الإسلامية لشؤون العالم الاسلامي. حيث كان آية الله تسخيري محبوبًا ومحترمًا لدى الجميع في مختلف أنحاء العالم الإسلامي، ومعروفًا كعالم دين قدم مساهمات كبيرة في تطوير الحوار الإسلامي الداخلي من أجل التغلب على النعرات الدينية بين أتباع الطوائف والمذاهب الإسلامية
كان آية الله محمد علي تسخيري معروفًا لدى المسلمين الروس وكذلك لدى إخواننا في رابطة الدول المستقلة. نستطيع بثقة تامة القول بأنه أحب روسيا والأمة الروسية ، فقد كان دائمًا مايقوم بتلبية دعوات المسلمين الروس له للمشاركة في المؤتمرات والندوات العلمية. وأخر زيارة له لروسيا كانت لتلبية دعوة المفتي عين الدين للمشاركة في المؤتمر الدولي السادس "قراءات فخر الدين" حول موضوع "الإسلام في عالم العولمة: الإرث الإسلامي والحوار بين الثقافات" في سبتمبر 2019 حيث ألقى فيه كلمة حول السلام والحوار والحب المتبادل والتوافق. من المؤكد أننا سنفتقد خبرة وحكمة آية الله تسخيري في الحوار بين المذاهب والحركات الإسلامية
- 06.08.2020
في 4 آب / أغسطس ، وقع انفجار قوي قرب مرفأ بيروت قرب القاعدة البحرية اللبنانية
يعرب السكرتير العام دامير محي الدين عن تعازيه فيما يتعلق بالحضور المأساوي:
بالنيابة عن المسلمين الروس ، أتقدم بأحر التعازي فيما يتعلق بالمأساة التي هزت العاصمة اللبنانية. كما نعلم أن دول الشرق الأوسط التي هي مهد الديانات الإبراهيمية الثلاث الكبرى قد غرقت في أعمال عدائية وحشية ومدمرة بالكامل في العقود الأخيرة
بالإضافة إلى وباء فيروس كورونا الذي أصاب الكوكب بأسره هذا العام ، فإن ما حدث على الأراضي اللبنانية يجد استجابة حزينة بشكل خاص في قلوب البشر
.ونسأل الله العلي القدير أن يعين الشعب اللبناني ويمنحه مزيداً من القوة والصبر والتكاتف لتجاوز هذه المحنة الكبيرة